GHOSHEH, SAMIR (1940-2009)

Born in Jerusalem in 1940; received his secondary education at Rashidiyyeh School in Jerusalem; studied Dentistry at Damascus University, graduating in 1964; moved to Jordan, where he was arrested by the authorities in 1966 and 1971 for his political activism; was a co-founder and Sec.-Gen. of the Palestinian Popular Struggle Front (PSF) since 1974; member of the PLO-Exec. Committee, representing the PSF; left for Tunis in 1989, where he got closer to PLO Chairman Yasser Arafat; supported the 1991 Madrid peace conference and subsequent Oslo process and Accords; returned to Palestine in 1994 and was appointed the PA Minister of Labor and Social Affairs from 1994-98; voted against the Hebron Agreement in Jan. 1997; resigned in Jan. 1998; from August 1998 he was briefly a Minister without portfolio, working on the Jerusalem file; served as an Arafat advisor at Camp David in July 2000; was appointed as PLO official for Jerusalem Affairs at the Orient House at non-cabinet ministerial level on 29 Oct. 2002 (until April 2003).

من مواليد القدس عام 1940؛ تلقى تعليمه الثانوي في مدرسة الرشيدية في القدس؛ درس طب الأسنان في جامعة دمشق وتخرج عام 1964؛ انتقل إلى الأردن حيث اعتقلته السلطات الأردنية لنشاطه السياسي عامي 1966 و 1971؛ أحد مؤسسي جبهة النضال الشعبي الفلسطيني و أمينها العام منذ عام 1974؛ عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلاً جبهة النضال الشعبي الفلسطيني؛ انتقل إلى تونس عام 1989؛ أيّد في البداية مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 واتفاقيات أوسلو؛ عاد إلى فلسطين عام 1994 وعُ وزيراً للعمل والشؤون الاجتماعية في السلطة الوطنية الفلسطينية خلال الأعوام 1994 - 1998؛ صوّت ضد اتفاقية الخليل المبرمة في كانون الثاني/ يناير عام 1997 احتجاجاً على أداء السلطة الوطنية الضعيف وعدم مصادقة الرئيس عرفات على تعديل قانون الخدمة المدنية أو اتخاذ أي خطوات كافية للحد من الفساد؛ ومنذ آب/ أغسطس 1998، تولى منصب وزير بدون حقيبة ومسؤول ملف القدس؛ عمل مستشاراً لياسر عرفات في كامب ديفيد في تموز/ يوليو 2000؛ تولى للمرة الثانية في 29 تشرين الأول/ أكتوبر عام 2002 مسؤولية ملف القدس لدى منظمة التحرير الفلسطينية ولغاية نيسان/ إبريل 2003.